خبرني – يعاني بعض الأشخاص من إجهاد وقلق شديد عند مغادرة المنزل ، والذي يُصنف نفسياً على أنه أحد أعراض رهاب الخلاء وغالباً ما يوصف بشكل خاطئ بأنه “الخوف من مغادرة المنزل”. لذا تعرف علاجات التوتر والخوف من مغادرة المنزل.
1- التكيف إذا أصبت بنوبة هلع بعد مغادرة المنزل ، ابق في مكانك وحاول مقاومة الرغبة في الفرار إلى بر الأمان عندما تكون خارج المنزل. إذا كنت تقود سيارتك ، من فضلك أوقف سيارتك في مكان آمن. من المهم التركيز على الأشياء غير المرئية والمهددة ، مثل الوقت الذي تقضيه على ساعتك أو أحد العناصر في السوبر ماركت. ذكّر نفسك أن الأفكار والمشاعر المخيفة هي علامات على الذعر. سوف تختفي في النهاية. 2- تعلم تقنيات الاسترخاء تتضمن بعض استراتيجيات الاسترخاء الشائعة: تمارين التنفس العميق ، واسترخاء العضلات التدريجي ، واليوجا ، والتأمل الذهني ، والتخيل. عادة ما تكون هذه التقنيات سهلة التعلم ويمكن ممارستها في فترات زمنية قصيرة. يقلل القلق بشكل فعال. 3- تحديد سبب التوتر حدد تلك الأشياء التي تسبب لك أكبر قدر من التوتر في حياتك ؛ لذلك يمكنك ضع خطة للقضاء عليها.
4- نزع التحسس المنتظم تبدأ العملية عادةً بتخيل نفسك تدريجياً في موقف أكثر إثارة للقلق واستخدام تقنيات الاسترخاء لمحاربة القلق.
بمجرد أن تتعامل بنجاح مع قلقك المتخيل ، يمكنك استخدام تقنيات الاسترخاء في الحياة الواقعية.